كن جزءًا من الحكاية!
شاركنا جلسات حكايا أثر، واستلهم من التجارب التي صنعت التغيير في عالمنا العربي.
سجّل الآن لتكون ضمن مجتمعٍ يؤمن بالأثر، ويحوّل الإلهام إلى فعل.
"قصص تُلهم التغيير… وتوقظ الوعي من جديد"
في عالمٍ تكثر فيه التحديات، تظل القصص الحقيقية – تلك التي وُلِدت من رحم التجربة – هي القادرة على إيقاظ وعينا، وإشعال شغفنا الكامن، وبعث الأمل في نفوس من أرهقهم الواقع فتخلّوا عن أحلامهم.
من هنا، تطلق مؤسسة منار للمشاركة المجتمعية برنامج «حكايا أثر»؛ تجربة إلهام عميقة تخاطب الداخل وتوقظ الدافع نحو أول خطوة في طريق التغيير.
«حكايا أثر» برنامج حواري استراتيجي يجمع بين القصة والمعرفة، يسلّط الضوء على مؤسسات وشركات ومبادرات وأفراد تركوا بصمتهم في القطاع التنموي وأحدثوا فرقًا حقيقيًا في مجتمعاتهم.
يغوص البرنامج في رحلاتهم وتجاربهم العملية، ليستخلص منها منهجيات العمل، والقرارات المفصلية، والأدوات التي ساعدت في صناعة الأثر، ويقدّمها للجمهور في بثٍ مباشر يتبعه إنتاج معرفي مختصر يسهّل تحويل الإلهام إلى فعل.في حكايا أثر، لا نروي القصص فحسب، بل نعيد اكتشاف جوهرها الإنساني والتنموي، لنستلهم منها ما يدفعنا إلى بدء قصتنا الخاصة نحو التغيير.
يطمح البرنامج إلى أن يكون منصة عربية ملهمة تبني جيلًا يؤمن بأنّ التغيير الحقيقي يبدأ من الداخل وينعكس أثره في مبادرات ومشاريع تنبع من الشغف وتستمر بالوعي والمعرفة.
رواية صادقة لتجربة رائد أثر عربي، يشارك محطات رحلته، قراراته، وتحدياته التي صنعت التغيير.
لقاء تفاعلي يقوده مقدم البرنامج، يسلّط الضوء على الجوانب الإنسانية والمعرفية للتجربة، ويتفاعل مع الجمهور عبر أسئلة وتصويت مباشر.
أدوات رقمية لكل حلقة: كتيّب مبسّط، خريطة ذهنية، ودليل عملي يساعد على تحويل الإلهام إلى خطوات قابلة للتطبيق.
إلهام الأفراد نحو التغيير الذاتي والمجتمعي.
مساعدة الجمهور على إعادة اكتشاف ذواتهم وشغفهم المجتمعي.
تفكيك الصورة النمطية عن المبادرات كمشاريع نُخبوية، وتحويلها إلى مساحات مفتوحة للجميع.
تعزيز الوعي بأهمية العمل المجتمعي ودور المبادرات في التصدي للتحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.
تسليط الضوء على قدرة المشاريع المجتمعية الناجحة في بناء نسيج اجتماعي أقوى ورأس مال اجتماعي إيجابي.
كما يسعى البرنامج إلى ترسيخ مفهوم ريادة الأثر كقوة دافعة لبناء مجتمعات أكثر وعيًا ومرونة، من خلال:
فتح الآفاق أمام الأفراد لتبنّي ريادة الأثر كمسار حياة متكامل.
إعادة توجيه مفهوم الريادة ليستند إلى القيم والمسؤولية المجتمعية.
تعريف الجمهور بريادة الأثر كمنهجية فعّالة لمعالجة قضايا المجتمع بأساليب مستدامة.
الشباب العربي في بداية رحلتهم نحو الأثر.
العاملون في القطاع المجتمعي والفرق التطوعية.
الباحثون والطلاب المهتمون بريادة الأثر والابتكار الاجتماعي.
كل من يؤمن أن التغيير يبدأ من القصة… والقصّة تبدأ من إنسان.
شاركنا جلسات حكايا أثر، واستلهم من التجارب التي صنعت التغيير في عالمنا العربي.
سجّل الآن لتكون ضمن مجتمعٍ يؤمن بالأثر، ويحوّل الإلهام إلى فعل.